IDC تتوقع زيادة حصة نظام ويندوز فون من سوق الهواتف الذكية

توقع تقرير جديد صادر عن شركة الأبحاث “آي دي سي” IDC أن لا يتغير مشهد سوق الهواتف الذكية بحلول عام 2018 كثيرًا عما يبدو عليه الآن، غير أن نظام التشغيل ويندوز فون سيكون أقرب للتغلب على نظام آي أو إس المشغل لأجهزة شركة آبل الذكية.

وفيما يتعلق بنظام التشغيل أندرويد التابع لشركة جوجل، فقد توقع التقرير أن يواصل سيطرته على ثلثي سوق الهواتف الذكية أو ما نسبته 77.6 بالمئة، فيما سيكون هاتف آيفون التابع لشركة آبل مسيطرًا على 13.7 بالمئة من السوق.

وتوقع تقرير “آي دي سي” أن تنخفض حصة نظامي أندرويد وآي أو إس مع تصاعد حضور نظام ويندوز فون، وقالت الشركة إن نظام التشغيل التابع لشركة مايكروسوفت سيسطر بحلول عام 2018 على 6.4 بالمئة من السوق، مقارنة بنسبة 3.5 بالمئة متوقعة للعام الجاري.

وبالنسبة لمنصة بلاك بيري التي انخفضت حصتها من السوق كثيرًا على مدى السنوات الماضية، والتي لا تسيطر اليوم إلا على 0.8 بالمئة، تتوقع “آي دي سي” أن تنخفض النسبة كثيرًا لتبلغ 0.3 بالمئة فقط.

وترى الشركة أن المشهد العام لسوق الأجهزة المحمولة يتجه لسحب البساط من تحت الحاسبات الشخصية لصالح الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية.

وسوغت “آي دي سي” نمو شحنات نظام التشغيل ويندوز فون باعتقاد مايكروسوفت بأن زيادة عدد شركائها من مصنعي الهواتف الذكية العاملة بالنظام سيسفر عنه زيادة في المبيعات، وهو الأمر الذي حرصت عليه الشركة خلال المدة الماضية.

وتتضمن قائمة شركاء مايكروسوفت كلًا من إتش تي سي وسامسونج ولينوفو وإل جي وفوكسكون وزد تي إي وغيرهم، وحتى الآن تعد شركة نوكيا التي أتمت مايكروسوفت قبل مدة عملية استحواذها على قطاع الهواتف المحمولة التابع للأولى، الشريك الأبرز لها.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

توشيبا تكشف عن عدد من الحاسبات اللوحية

أعلنت شركة توشيبا اليوم عن مجموعة من الأجهزة التي تعتزم إطلاقها مطلع شهر تموز/يوليو القادم، ومنها حاسبات لوحية بقياس 8 و 10 بوصة تمتاز بسعرها المنخفض نظرًا لكونها تعمل بنسخة “ويندوز 8.1 مع بينج” Windows 8.1 with Bing التي أعلنت عنها شركة مايكروسوفت قبل أيام.

وأعلنت شركة توشيبا أيضًا عن حاسب لوحي بقياس 7 بوصة منخفض السعر ويعمل بنظام التشغيل أندرويد، وتضم الحاسبات اللوحية الثلاث الجديدة معالجًا رباعي النوى من نوع “آتوم زد 3735 إف” Atom Z3735F من شركة إنتل.

ويقدم الحاسب اللوحي “إنكور 2″ Encore 2 الذي تأتي شاشته بقياس 8 بوصة، 1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية، كما أنه سيتوفر بسعر 199 دولارًا. فيما يقدم الحاسب “إنكور 2″ الذي تأتي شاشته بقياس 10 بوصة نفس المقدار من الذاكرة ويتوفر بسعر 269 بوصة.

ويقدم الحاسب اللوحي “إكسايت جو” Excite Go الذي يعمل بنظام التشغيل أندرويد، 1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 8 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة باستعمال بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي”، وهو الحاسب الذي تعتزم الشركة طرحه بسعر 100 دولار.

وبغض النظر عن قياس الشاشة، يقدم كلا حاسبي “إنكور 2″ شاشة من نوع “آي بي إس” IPS وبدقة 1280×800 بكسل، كما أنهما يملكان كاميرتين خلفيتين بدقة 5 ميجابكسل وأمامتين بدقة 1.2 ميجابكسل. ويدعم الحاسبان توسعة ذاكرة التخزين الداخلية حتى 128 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي”.

ويأتي كلا الجهازين باشتراك لمدة عام ضمن خدمة “أوفيس 365 الشخصية” Office 365 Personal السحابية من مايكروسوفت، كما توفر توشيبا مع الطراز الذي يأتي بشاشة قياس 10 بوصة لوحة مفاتيح اختيارية تحوله إلى حاسب محمول صغير.

ويملك هذا الطراز أيضًا دون الطراز الذي يأتي بقياس 8 بوصة، على منفذ “مايكرو إتش دي إم آي” micro HDMI لدعم أجهزة التلفاز متعددة الشاشات، وتسعى توشيبا من خلال حاسبها اللوحي الأكبر حجمًا منافسة حاسب “سيرفس 2″ اللوحي من مايكروسوفت.

وتعتزم شركة توشيبا توفير طرازات إضافية مع ذواكر وسعات تخزينية أكبر، حيث سيتوفر طراز من حاسب “إنكور 2″ بقياس 8 بوصة، ويقدم 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية، وبسعر 249 دولارًا. بينما سيتوفر الطراز الذي يقدم نفس سعة ذاكرة الوصول العشوائي و 64 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية بسعر 279 دولارًا.

وستوفر الشركة الطراز الذي يأتي بقياس 10 بوصة ويقدم 1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية، ولوحة مفاتيح، بسعر 299 دولارًا، بينما سيأتي الطراز الذي يقدم 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 64 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية (بدون لوحة مفاتيح) بسعر 329 دولارًا.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

اكتشاف طريقة لتطوير تطبيقات لنظام أندرويد تستخدم الكاميرا بسرية

كشف مهندس برمجيات عن إمكانية تطوير تطبيقات لنظام أندرويد تمكن مطوريها من التقاط صور أو مقاطع فيديو من أجهزة المستخدمين الذكية عن بعد دون علمهم.

وأوضح سيزمون سيدور، مهندس البرمجيات البولندي السابق في شركة جوجل، أنه طور تطبيقاً يستطيع التحايل على متطلبات نظام أندرويد لمنح الإذن بالتقاط الصور أو تسجيل الفيديو.

ويتطلب نظام أندرويد لمنح إذن للتطبيقات باستخدام كاميرا الأجهزة الذكية أن يكون المستخدم قد وافق على منحها إذن بالتقاط الصور أو تسجيل الفيديو قبل تثبيتها، وأن يكون نشاطها ظاهراً أمام المستخدم في نافذة على شاشة جهازه، وأن تكون الشاشة في وضع التشغيل وليست مغلقة.

وقال مهندس البرمجيات، عبر مدونته، أنه تحايل على متطلبات نظام أندرويد بتطوير تطبيق يُظهر نشاطه على شاشة جهاز المستخدم في نافذة قياسها لا يتعدى 1 بكسل، مما يجعلها غير ملحوظة نظراً لكثافة البكسلات العالية في أغلب شاشات الأجهزة الذكية.

وأضاف سيدور أنه أعطى تطبيقه صلاحيات العمل في الخلفية مثل تطبيق “فيسبوك ماسنجر”، مما يبقيه عاملاً حتى في حالة غلق الشاشة، وهو الأمر الذي جعل من التطبيق قادراً على التقاط الصور أو تسجيل الفيديوهات دون أي تنبيه للمستخدم.

واختبر سيدور تطبيقه على هاتفه الذكي، “نيكسوس 5″، ونجح في نقل صور حية من الكاميرا الخلفية والكاميرا الأمامية لهاتفه إلى حاسوبه الشخصي، مما ينبئ بإمكانية استخدام نفس التقنية في تطوير تطبيقات لأغراض التجسس على مستخدمي الأجهزة العاملة بنظام أندرويد.

ونصح مهندس البرمجيات مستخدمي الأجهزة العاملة بنظام أندرويد بضرورة اتخاذ بعض التدابير لحماية أنفسهم من مثل تلك التطبيقات، ومنها عدم تثبيت التطبيقات التي تطلب إذن بالتقاط الصور أو الفيديو دون أن تملك وظيفة تتطلب هذا الإذن.

واختتم سيدور نصائحه بالتأكيد على المستخدمين بضرورة مراقبة التطبيقات التي تعمل في الخلفية وحذف التطبيقات المشبوهة منها، إضافة إلى عدم السماح للغرباء بتنزيل أي تطبيق على أجهزتهم أو بالولوج إلى حساباتهم على متجر جوجل بلاي.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تزود تطبيقاتها بميزة لاكتشاف العروض التلفزيونية والموسيقى من أصواتها

كشفت فيسبوك عن ميزة جديدة ستدمجها بتطبيقيها للأجهزة الذكية العاملة بنظامي أندرويد و iOS، تسهل على المستخدمين مشاركة أسماء العروض التلفزيونية أو المقاطع الموسيقية في تحديثات الحالة على شبكتها الاجتماعية.

وأوضحت فيسبوك أن الميزة الجديدة، Identify TV and Music Instantly، تمكن المستخدم من استخدام تطبيق شبكتها الاجتماعية الأساسي في التعرف تلقائيا على العروض التلفزيونية أو المقاطع الموسيقية التي يشاهدها أو يستمع إليها.

ويستخدم التطبيق الميكروفون المدمج بالأجهزة الذكية للتعرف على صوت المحتوى المعروض وتحديد اسمه، ومن ثم إظهاره ضمن التحديث تمهيدا لقيام المستخدم بمشاركته على الشبكة الاجتماعية.

وأشارت فيسبوك إلى أن الميزة الجديدة يتم استخدامها عبر زر يظهر بالحقل المخصص لمشاركة تحديثات الحالة الجديدة، وأنها ميزة اختيارية حيث يجب تفعليها أولاً من اعدادات التطبيق قبل استخدامها.

وأكدت الشبكة الاجتماعية أن الأصوات التي يستمع اليها التطبيق عند تفعيل تلك الميزة تستخدم فقط للتعرف على أسماء العروض التلفزيونية أو المقاطع الموسيقية، دون أن يتم تخزينها في خوادمها، وذلك حفاظاً على خصوصية المستخدم.

وتعد الميزة بمثابة إضافة جديدة إلى خاصية “ماذا تفعل الآن؟” التي كانت قد أطلقتها فيسبوك لجميع المستخدمين في 2013، وهي الخاصية التي أكدت الشبكة الاجتماعية أنها تم استخدامها في أكثر من 5 مليارات تحديث تم مشاركته العام الماضي.

يذكر أن فيسبوك تعتزم توفير ميزة التعرف على المقاطع الموسيقية والعروض التلفزيونية الجديدة في تطبيقيها لنظامي أندرويد وiOS خلال الأسابيع القليلة القادمة، حيث سيتم إطلاقها أولاً للمستخدمين في الولايات المتحدة الأمريكية.

يجدر الإشارة إلى أن تقنية التعرف على المقاطع الموسيقية والعروض التلفزيونية من أصواتها ليست جديدة على تطبيقات الأجهزة الذكية، حيث تتوافر في تطبيق “شازام” Shazam والذي يتوافر أيضاً لنظامي أندرويد وiOS.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

إطلاق الإصدار 25 من متصفح كروم بتحسينات بالأداء ولسد ثغرات أمنية

أعلنت جوجل عن إطلاق الإصدار 35 من متصفح الإنترنت “كروم”، مؤكدة أن الإصدار الجديد يحمل تحسينات في أداء البرنامج إضافة إلى علاج لعدة ثغرات أمنية.

وقالت الشركة أن الإصدار الجديد، الذي يحمل الرقم 35.0.1916.114، يسد نحو 23 ثغرة أمنية تم اكتشافها في المتصفح، منها ثلاث ثغرات أمنية تصنف بأنها عالية الخطورة وثلاثة ثغرات متوسطة الخطورة.

وأضافت جوجل أنها أجرت كذلك عدة تعديلات في بنية المتصفح البرمجية لتضمن تحسين استقرار “كروم” اثناء الاستخدام، كما زودت الإصدار الجديد بعدة مميزات قائمة على لغة البرمجة “جافا سكريبت”.

وأشارت الشركة إلى أن هناك عدة مميزات للمطورين في الإصدار 25، خاصة مطوري تطبيقات الويب الخاصة بالأجهزة النقالة، حيث يعطي الإصدار الجديد تحكم أكبر للمطورين فيما يتعلق بالخصائص الموجهة لمستخدمي الشاشات التي تدعم اللمس.

ويتوافر الإصدار 25 لنسخ متصفح “كروم” لأنظمة ويندوز أو ماك أو لينكس، وهو الإصدار الذي يتم تثبيته بشكل تلقائي عند المستخدمين المفعلين لخاصية التحديث الصامت بإعدادات البرنامج، كما يمكن تثبيته يدوياً عبر تنزيله من الموقع الإلكتروني google.com/chrome.

هذا، وقامت جوجل كذلك بتحديث تطبيق “كروم” لنظام أندرويد، حيث أصبح التطبيق يدعم ميزة إعادة فتح التبويبات المغلقة حديثاً، إضافة إلى ميزة تشغيل الفيديوهات مع الترجمة في وضع الشاشة الكاملة.

وحصل تطبيق “كروم” لنظام أندرويد كذلك على علاج لبعض الثغرات التي اكتشفت في الإصدارات القديمة، إضافة إلى دعم بعض من الأجهزة التي توفر ميزة النوافذ المتعددة، بجانب ميزة لبث الفيديو إلى أجهزة “كروم كاست”.

يذكر أن التحديث الجديد لتطبيق تصفح الانترنت “كروم” متوافر عبر متجر “جوجل بلاي” للأجهزة الذكية العاملة بنظام أندرويد بداية من الإصدار 4.0 المعروف باسم “آيس كريم ساندويتش”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تُحدّث تطبيق جيميل لنظام أندرويد

أطلقت شركة جوجل تحديثًا جديدًا للتطبيق الخاص بخدمة البريد الإلكتروني التابعة لها جيميل، وذلك لنظام التشغيل أندرويد، وهو التحديث الذي يتيح للمستخدمين القدرة على حفظ المرفقات إلى خدمة التخزين السحابي جوجل درايف.

ويجلب الإصدار الجديد أيضًا دعمًا محسنًا للغات التي تُكتب من اليمين إلى اليسار، مثل العربية والفارسية والعبرية، كما أنه يوفر للمستخدمين وصولًا سريعًا إلى قائمة الملاحة.

ومن المزايا الجديدة أيضًا، ميزة شرح البريد المزعج، وهي تقدم رسالة للمستخدم توضح له السبب وراء وضع رسائل محددة في مجلد البريد المزعج.

ويتضمن التحديث الجديد ميزة عرض الصور تلقائيًا، وإعداد “مجيب العطلات” من خلال قائمة الإعدادات، كما يمكن لمستخدمي الإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام أندرويد طباعة رسائل البريد الإلكتروني والمرفقات.

ويمكن لمستخدمي نظام تطبيق جيميل على نظام أندرويد تنزيل الإصدار الجديد من متجر جوجل بلاي.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

شركة ناشئة تكشف عن دراجة هوائية ذكية مصنوعة من ألياف الكربون

نجحت شركة “فانهاوكس” Vanhawks الناشئة في الحصول على الدعم المادي اللازم لإنتاج ما وصفتها بأول دراجة هوائية ذكية مصنوعة من ألياف الكربون.

وحصلت الشركة على ما يزيد عن نصف مليون دولار أمريكي عبر الداعمين من موقع “كيك ستارتر”، المتخصص بدعم المشاريع الناشئة، لتبدأ بالتجهيز للانتاج التجاري للدراجة التي أطلقت عليها اسم “فانهاوكس فالور” Vanhawks Valour.

وقالت شركة “فانهاوكس” أن ألياف الكربون المستخدمة في صناعة الدراجة تتميز بخفتها وقوتها في نفس الوقت، مما يساعد على تصميم دراجة تتميز بالأمان العالي وتحمل الصدمات إضافة إلى تميزها بسهولة التحكم بها وسهولة حملها أثناء عدم الاستخدام.

وأضافت الشركة أن ما يجعل الدراجة “فانهاوكس فالور” ذكية هو قدرتها على الاتصال بالهواتف الذكية عبر تقنية “بلوتوث 4.0″ وتطبيق خاص، إضافة إلى وجود عدة مستشعرات متعددة الوظائف بها.

وتملك الدراجة “فانهاوكس فالور” مصابيح ضوئية على المقود الأمامي تنبه المستخدم بالاتجاه الذي ينبغي أن يسلكه، مستخدمة نظام الملاحة GPS، ومعتمده على الطريق الذي حدده قائدها على التطبيق المثبت على هاتفه الذكي.

وتضم الدراجة كذلك مستشعر لتنبيه قائدها، بالاهتزاز الخفيف، بوجود سيارة قادمة من الخلف فور أن تدخل في حدود المنطقة العمياء، وهي المنطقة التي لا يستطيع المستخدم أثناء القيادة أن يرى فيها ما هو قادم من خلفه.

وتوجد بدراجة “فانهاوكس فالور” كذلك مستشعرات لجمع المعلومات أثناء القيادة، والتي تظهرها عبر تطبيق الهواتف الذكية، حيث يستطيع المستخدم معرفة معلومات عن الوقت الذي استغرقه في القيادة والسعرات الحرارية التي استهلكها وأقصى سرعة بلغها.

ويستطيع المستخدم أيضاً الحصول على اقتراحات بشأن أفضل الطرق للقيادة بها وأي الطرق التي يجب تجنبها، حيث يتضمن ما تجمعه الدراجة أثناء قيادة المستخدم لها معلومات عن الطرق غير الممهدة بشكل جيد أو تلك التي يكثر بها الازدحام.

وأشارت شركة “فانهاوكس” أن دراجتها الذكية تضم كذلك خاصية لإيجاد الدراجة في حال فقدانها أو سرقتها، حيث تقوم بارسال معلومات عن أخر مكان لتواجدها عبر التطبيق المخصص للهواتف الذكية، كما تتميز بمقاومتها للمياة.

وأكدت “فانهاوكس” أن الدراجة مزودة ببطارية تعيد شحن نفسها أثناء الحركة، وتستطيع الصمود لمدة أسبوع في حالة عدم الاستخدام، وأنها ستطلق فور طرح الدراجة تطبيقات تدعم العمل مع الهواتف الذكية العاملة بنظامي أندرويد وiOS.

يذكر أن الشركة الناشئة تعتزم طرح دراجة “فانهاوكس فالور” في عدد من الأسواق العالمية، خلال الفترة ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر القادمين، بأربعة مقاسات لتناسب أحجام المستخدمين المختلفة، وبعدة ألوان منها الأبيض والأسود أو الأسود والأحمر، وذلك دون أن تكشف عن سعر محدد لها.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: مجرمو الإنترنت يختارون أساليب متقدمة لتنفيذ هجماتهم

كشف التقرير الأمني الموجز لشركة تريند مايكرو للربع الأول من العام 2014، والذي حمل عنوان ” جرائم الإنترنت: هجمات غير متوقعة”، أن مجرمي الإنترنت ما زالوا يواصلون تطوير المزيد من الأساليب لاستهداف العديد من المنافذ الجديدة بنجاح من أجل سرقة الأموال.

أما السبب الرئيسي وراء ذلك، وفقًا للشركة، فهو الطمع الذي يشكل دافعًا كبيرًا لمجرمي الإنترنت ويدفعهم لإتباع نهج غير تقليدي في اختيار أهداف غير متوقعة كالتهديدات المتقدمة للأجهزة الطرفية في نقاط البيع، واستغلال ظروف الكوارث. وعلى الرغم من تأمين الحماية الضرورية، إلا أن هذه الأهداف الجديدة تقع حاليًا في مرمى مجرمي الإنترنت الأكثر جرأة في جميع أنحاء العالم.

ووجد خبراء شركة تريند مايكرو ارتفاع وتيرة انتشار البرمجيات الخبيثة التي تستهدف قطاع الخدمات المصرفية عبر الإنترنت، وذلك بظهور وتعديل سلسلة جديدة من هذه البرمجيات الخبيثة، وكل منها مصمم لمهاجمة أهداف مختلفة، وتحمل في طياتها تقنيات متفاوتة لتجنب اكتشافها.

أما السنوات الخمس الماضية فقد شهدت تنامي أعداد البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف المحمولة والتطبيقات عالية المخاطر، التي وصل عددها إلى مليوني برمجية خبيثة منذ طرح نظام التشغيل “أندرويد” في الأسواق.

وفي هذا السياق، قال رايموند جينز، الرئيس التنفيذي للتقنية لدى شركة تريند مايكرو إن التقرير الأمني للربع الأول من هذا العام يسلط الضوء على عالم الجريمة الخفي عبر الإنترنت، حيث يواصل مجرمو الإنترنت البحث عن فرص جديدة لارتكاب جرائمهم.

ولتأمين الحماية الضرورية ضد هذه التهديدات المتنامية والمتطورة باستمرار، شدد جينز على وجوب استعانة المستخدمين بأفضل وأحدث الممارسات عند تصفح الإنترنت، وخاصة عند إجراء المعاملات المالية.

ووجد التقرير الأمني للربع الأول تهديدات الهواتف المحمولة تواصل نموها بوتيرة أسرع من العام الماضي، حيث وصل إجمالي عدد البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف المحمولة والتطبيقات عالية المخاطر إلى مليوني برمجية خلال هذا الربع.

وقد ساهمت التطبيقات المعاد تهيئتها، وهي التطبيقات التي تختفي في طياتها البرمجيات الخبيثة كي تتمكن من اختراق الجدران الأمنية لنظام التشغيل “أندرويد”، بهذا الارتفاع الهائل في أعداد البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف المحمولة والتطبيقات عالية المخاطر.

كما أظهر التقرير تراجع أعداد البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الخدمات المصرفية عبر الإنترنت هذا الربع بشكل كبير عما كانت عليه في نهاية العام 2013، فأعدادها خلال الربع الأول من هذا العام لم تختلف كثيرًا عن أعدادها في ذات الفترة من العام الماضي، أما الأعداد الكبيرة التي سجلتها في نهاية العام الماضي فتعزى لموسم العطلات التي عادة ما ينشط فيه مجرمي الإنترنت من خلال استهداف المتسوقين عبر الإنترنت.

وأبرز التقرير مدى الحاجة لوجود استراتيجيات دفاعية مصممة حسب الطلب، وذلك إثر عمليات التسلل والاختراق التي شهدتها أنظمة نقاط البيع في الولايات المتحدة، ولاسيما في مجال تجارة التجزئة والخدمات الفندقية، بالإضافة إلى التهديدات الداخلية التي تستهدف شركات بطاقات الائتمان في كوريا الجنوبية.

وأشار التقرير إلى الحياة الرقمية وإنترنت الأشياء، حيث اجتاح جيل جديد من البرمجيات الخبيثة المتطورة التطبيقات التفاعلية خلال هذا الربع، ومنها التطبيقات التي تعمل على تلبية رغبات المستخدمين بمشاركة المحتوى وإرسال الرسائل غير الرسمية ومشاركة الوسائط مع الجميع.

وقد تم فحص العديد من الأجهزة في سوق إنترنت الأشياء، إلى جانب مراقبة أساليب مجرمي الإنترنت المطبقة لاختراق مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك في ضوء اكتشاف الخبراء للعديد من الثغرات الأمنية فيها.

ومن جانبه قال جيه دي شيري، نائب رئيس قسم التقنية والحلول لدى شركة تريند مايكرو إن المؤسسات تواصل صراعها مع هجمات الإنترنت التي تتعرض لها بشكل طبيعي، والتي عادة ما تستهدف بصورة مباشرة قطاع الطاقة، أو المؤسسات المالية، أو الرعاية الصحية، أو تجارة التجزئة، أو البنى التحتية الحيوية. كما أنها أصبحت تهاجم أهداف بسيطة ذات قيمة عالية، وهو ما ينذر بتعرض المؤسسات إلى خسائر كبيرة على الرغم من الجهود التي تبذلها لحماية معلوماتها القيمة.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

الكشف عن نظام Cider التوافقي لتشغيل تطبيقات iOS على أندرويد

كشف مجموعة من الباحثين في جامعة “كولومبيا” الأمريكية عن بنية لنظام تشغيل توافقي يمكن دمجه مع نظام أندرويد ليملك القدرة على تشغيل التطبيقات المخصصة لنظام iOS.

وأطلق الباحثون اسم “سيدر” Cider على نظام التشغيل التوافقي، وهو النظام الذي تم وصفه بأول بيئة تشغيل تتيح استخدام التطبيقات المخصصة لنظام iOS على أجهزة غير أجهزة “آبل” الذكية.

وأوضح الباحثون أن نظام “سيدر” لا يقوم بتثبيت أي محركات وهمية أو بأي تعديلات على شفرة تطبيقات iOS البرمجية الأساسية، إنما فقط يقوم بتكييف تلك التطبيقات للعمل في بيئة أندرويد بنفس الطريقة التي تعمل بها على أجهزة آبل الذكية.

ويعمل النظام التوافقي على نسخ المكتبات البرمجية وأطر التشغيل التي تحتاجها تطبيقات نظام iOS للعمل على الأجهزة الذكية، وتوفيرها بالهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد.

وتساعد تلك الطريقة على الإيحاء للتطبيقات بأنها تعمل على نواة XNU القائم عليها نظام iOS، وليس نواة “لينكس” المطور بها نظام أندرويد، مما يجعلها قابلة للعمل على نظام غير التي صممت للعمل عليه.

واختبر الباحثون نظام “سيدر” على حاسب لوحي من نوع نيكسوس، الذي توفره جوجل، يعمل بإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام أندرويد، حيث تم تشغيل مجموعة من التطبيقات الخاصة بنظام iOS مثل iBooks وiTunes.

ووجد الباحثون الاختبار ناجحا إلى حد كبير حيث نجح النظام في استغلال القدرات الخاصة ببطاقة الرسوميات في حاسب نيكسوس اللوحي لتشغيل التطبيقات المخصصة لنظام iOS، وذلك على الرغم من ضعف جودة واجهة المستخدم UI لتلك التطبيقات مقارنة بالجودة عند العمل على أجهزة آبل الذكية.

يذكر أن نظام “سيدر” لايزال في إطار التجربة، حيث وعد الباحثون أن يتم تطوير مميزاته خلال الفترة المقبلة تمهيداً لطرحه للمستخدمين، خاصة أنه لا تشغيل عدد من الوظائف الموجودة في تطبيقات iOS مثل إجراء المكالمات أو إلتقاط الصور أو تشغيل “بلوتوث” أو استخدام تقنية الملاحة GPS.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

دراسة: الهواتف الذكية الصغيرة الأكثر مبيعاً بالربع الأول من 2014

نالت الهواتف الذكية المزودة بشاشات صغيرة، وتحديدًا ذات قياس أصغر من 5 بوصات، الحصة الأكبر من المبيعات خلال الربع الأول من العام الجاري، وذلك حسب إحصائية قامت بها شركة “كاناليس” Canalys لدراسات السوق.

وأوضحت الإحصائية أن 66% من الهواتف الذكية التي تم شحنها في الربع الأول من العام الجاري كانت مزودة بشاشات قياسها أقل من 5 بوصات، فيما وصلت النسبة إلى 22% للهواتف المزودة بشاشة ذات قياس يتراوح ما بين 5 إلى 5.4 بوصة.

وبلغت نسبة الهواتف الذكية المزودة بشاشة قياسها يتراوح ما بين 5.5 إلى 5.9 بوصة نحو 10% من إجمالي الشحنات في تلك الفترة، فيما لم تتجاوز نسبة شحنات الهواتف الذكية المزودة بشاشة ذات قياس 6 بوصات أو أكبر حاجز 2%.

وأشارت الإحصائية إلى أن عدد الهواتف الذكية التي تم شحنها خلال الربع الاول من العام الجاري بلغ 279.4 مليون جهاز، وكان السوق الصيني هو صاحب الحصة الأكبر من تلك الشحنات بنسبة 35% يليه السوق الأمريكي بنسبة 12%.

وأضافت إحصائية “كناليس” إلى أن “سامسونج” تصدرت قائمة أكثر الشركات بيعاً للهواتف الذكية خلال الفترة الممتدة ما بين يناير إلى مارس الماضيين، وذلك بحصة بلغت 31% تليها “آبل” بنسبة 16%.

وحسنت الشركات الصينية من مراكزها بقوة خلال الربع الماضي من 2014 لتسيطر على نصف قائمة الشركات العشرة الأولى الأكثر بيعاً للهواتف الذكية، وذلك بعد أن حلت “هواوي” في المرتبة الثالثة، و”لينوفو” في المرتبة الرابعة، وXiaomi في المرتبة السادسة، وYulong في المرتبة الثامنة، وZTE في المرتبة التاسعة.

وأكدت “كناليس” أن نظام “أندرويد” كان المسيطر على السوق خلال الشهور الثلاثة الأولى من العام الجاري، وذلك بنسبة بلغت 81% من الأجهزة المباعة في تلك الفترة، يليه نظام iOS بنسبة 16%، ثم نظام “ويندوز فون” بنسبة 3%.

يذكر أن شحنات الهواتف الذكية في الربع الأول من عام 2014 إزدادت مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بنسبة 29%، إلا أنها إنخفضت مقارنة بالربع الأخير من عام 2013 بنسبة 5%.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

“إل جي” تكشف عن ثلاثة حاسبات لوحية من سلسلة G Pad

كشفت شركة “إل جي” اليوم النقاب عن ثلاثة حاسبات لوحية تُضاف إلى سلسلة “جي باد” G Pad، وهي “جي باد 7.0″ G Pad 7.0 و “جي باد 8.0″ G Pad 8.0 و “جي باد 10.1″ G Pad 10.1.

وقالت الشركة إنها تعتزم عرض أجهزتها التي يبدو أنها ستأتي بألوان مختلفة، خلال معرض MedPi 2014 الذي يُعد أحد أكبر معارض التقنية في أوروبا والذي سيقام بإمارة موناكو خلال المدة بين 13 و 16 أيار/مايو الجاري.

ولم تكشف “إل جي” مواصفات حاسباتها اللوحية الجديدة، ولكنها اكتفت بالقول إن حاسب “جي باد 7.0″ “صمم ليُمسك بيد واحدة” وإن “جي باد 8.0″ سيقدم تجربة وسائط متعددة وصفتها بالمثيرة، وبالنسبة لحاسب “جي باد 10.1″ فهو الأكبر من حيث قياس الشاشة وسعة البطارية.

ومن الناحية البرمجية، ذكرت الشركة أن الحاسبات التي تعمل بنظام التشغيل “أندرويد”، ستأتي ببعض المزايا الخاصة بها، مثل الإصدار الثاني من تطبيق “كيو بير” QPair وميزة “نوك كود” Knock Code.

وتتيح النسخة المحدثة من تطبيق “كيو بير”، الذي قدمته الشركة أول مرة مع حاسبها اللوحي “جي باد 8.3″، للمستخدمين ربط حاسباتهم مع هواتفهم الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” عبر تقنية “بلوتوث”.

ويتيح التطبيق بإصداره الثاني، فضلًا عن إمكانية نقل الرسائل والمكالمات الواردة من الهاتف كي تظهر على الحاسب اللوحي مباشرةً لدى ورودها، القدرة على الرد عليها من الحاسب مباشرة.

وتوفر ميزة “نوك كود” للمستخدمين إمكانية إلغاء قفل الشاشة من خلال النقر على الشاشة وفق أنماط معينة يحددها المستخدم، وذلك دون الحاجة إلى الضغط على زر الطاقة.

وذكرت “إل جي” أن المزيد من تفاصيل بشأن حاسبات “جي باد” الجديدة بما في ذلك المواصفات والتوافرية خلال الأسابيع القادمة.

وكانت “إل جي” قد كشفت في أيلول/سبتمبر الماضي عن حاسبها اللوحي “جي باد 8.3″ الذي مَثَّل أول عودة للشركة إلى سوق الحاسبات اللوحية منذ عام 2011، حيث أطلقت الشركة جهاز “أوبتيموس باد” Optimus Pad الذي لم يلقَ نجاحًا.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك لأندرويد يسمح بإنشاء المنشورات في غياب الاتصال بالإنترنت

طرحت شركة “فيسبوك” تحديثاً جديداً لتطبيق شبكتها الاجتماعية المُخصص للأجهزة العاملة بنظام تشغيل “أندرويد” جلب معه ميزة جديدة تسمح بإنشاء المنشورات دون حاجة لوجود اتصال بشبكة الإنترنت.

ويتيح التحديث إمكانية إنشاء منشور جديد، سواء أكان المنشور عبارة عن نص أو صور أو فيديو، ومن ثم إرساله، ليتم حفظه من قبل التطبيق ثم نشره تلقائياً عند انتقال المُستخدم إلى مكان تتوفر فيه شبكة الإنترنت.

وتُعد الميزة الجديدة هي الأبرز في التحديث الجديد، لكن وفر التحديث كذلك تحسينات على التطبيق وسرعة في الأداء، بالإضافة إلى بعض التحديثات على التصميم.

ويستطيع مُستخدمو “أندرويد” الحصول على التحديث بتحميله مُباشرةً من متجر التطبيقات “جوجل بلاي”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

“ياهو” تطلق تطبيق الأخبار Yahoo News Digest

أطلقت شركة “ياهو” تطبيق الأخبار الجديد “ياهو نيوز دايجست” Yahoo News Digest الذي يأتي بهدف تبسيط مهمة متابعة الأخبار من خلال تقديم ملخص يومي للأخبار وبمعدل مرتين، صباحًا ومساءً.

وقامت الشركة بطرح تطبيقها للأجهزة الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” وجعلت النسخة الخاصة بنظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” الذكية متاحة لجميع المستخدمين حول العالم.

وكانت “ياهو” أطلقت “ياهو نيوز دايجست” في وقت سابق من العام الجاري لمستخدمي نظام “آي أو إس” في كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وهو التطبيق الذي يعتمد خوارزميات خدمة “سملي” Summly الذكية لتلخيص الأخبار والتي استحوذت عليها الشركة العام الماضي.

ويقدم التطبيق المخلص الإخباري الأول الساعة الثامنة صباحًا، والثاني في تمام الساعة السادسة مساءً، كما يمكن للمستخدمين إعداد التطبيق ليحصل على تنبيهات لدى ورود ملخص جديد للأخبار، ولا يكتفي التطبيق باختيار أبرز الأخبار، بل يقدم مخلصًا عن كل خبر.

ويمكن لمستخدمي نظام التشغيل “أندرويد” تنزيل التطبيق الجديد من متجر “جوجل بلاي“، أو من متجر “آب ستور” بالنسبة لمستخدمي نظام “آي أو إس”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

ARM تؤكد طرح هواتف “أندرويد” بسعر 20 دولارا قريباً

أكدت شركة “إي آر إم” ARM، المتخصصة في صناعة المعالجات، أن سوق الأجهزة الذكية سيشهد خلال العام الجاري إطلاق هواتف ذكية بأسعار لا تتجاوز 20 دولار أمريكي.

وتوقعت الشركة، بناء على علاقتها مع مصنعي الأجهزة الذكية، أن يتم إطلاق الهواتف الذكي منخفضة التكلفة، ذات سعر 20 دولارا، خلال الشهور القليلة المقبلة.

وأوضحت “إيه آر إم” أن تلك الأجهزة ستكون الأقل تكلفة بين الهواتف الذكية المتاحة في الأسواق خلال 2014، وأنها ستعتمد على نظام “أندرويد” ومعالجات بنواة Cortex A5 التي تطورها.

وسيقل سعر تلك الأجهزة بنحو 5 دولارات على الأقل عن الهواتف الذكية التي ستطرحها “موزيلا” في الأسواق بنظام التشغيل “فايرفوكس”، وذلك بسعر يتراوح ما بين 25 دولارا إلى 28 دولارا.

وأشارت “إيه آر إم” إلى أن السعر المنخفض لتلك الهواتف العاملة بنظام “أندرويد” لن يعيبها الأداء الضعيف، حيث أوضحت أن نواة Cortex A5ستوفر أداءًا قوي للأجهزة المزودة بها.

وأضافت الشركة أن الأجهزة منخفضة التكلفة ستكون فئة متسارعة النمو في سوق الهواتف الذكية خلال السنوات القليلة المقبلة، حيث توقعت أن يتجاوز حجم شحنات الهواتف التي تباع بأقل من 150 دولارا حاجز مليار وحدة في 2018، وهو ضعف حجم شحنات تلك الفئة مقارنة بالعام الماضي.

يذكر أن فئة الهواتف منخفضة التكلفة حصدت حصة كبيرة من مبيعات الأجهزة الذكية خلال الربع الأول من العام الجاري، والتي بلغت نحو 267 مليون هاتفا، حيث أكدت دراسة لشركة TrendForce أن شركات مثل “سامسونج” و”هواوي” و”لينوفو” وXiaomi استفادت بشكل كبيرة خلال الشهور الثلاثة الأولى من 2014 بالطلب المتزايد على تلك الفئة.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

“نوكيا” تطرح هاتف “نوكيا إكس إل” في العديد من الأسواق العالمية

أعلنت شركة “نوكيا”(مايكروسوفت موبايل حاليًا) اليوم عن طرح هاتفها الذكي “نوكيا إكس إل”Nokia XL الذي يُعد الطراز الأكبر حجمًا بين هواتف سلسلة “نوكيا إكس”Nokia العاملة بنظام التشغيل “أندرويد”، في عدد من الأسواق العالمية.

وتشمل الأسواق التي سيتوفر فيها الهاتف الذكي الذي يُعد أيضًا الأفضل من حيث المواصفات بين هواتف “نوكيا إكس” التي كشفت عنها “نوكيا” في شباط/فبراير الماضي، والذي يدعم شريحتي اتصال SIM في أسواق دول شرق آسيا والهند ودول الشرق الأوسط وإفريقيا بسعر 150 دولارًا (قبل الضرائب والإعانات المحلية).

وفيما يتعلق بمواصفات هاتف “نوكيا إكس إل”، فهو كما هاتفي “نوكيا إكس” و “نوكيا إكس بلس” يعمل بنسخة معدلة من نظام التشغيل “أندرويد” التابع لشركة “جوجل”، ويقدم تجربة مستخدم شبيهة بتجربة هواتف “لوميا” التي تنتجها شركة “نوكيا” والتي تعمل بنظام التشغيل “ويندوز فون 8″ التابع لشركة “مايكروسوفت”.

ويقدم الجهاز شاشة بقياس 5 بوصة، و 768 ميجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 4 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 32 جيجابايت باستعمال بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي”.

ويملك هاتف “نوكيا إكس إل” الذي سيتوفر بالأخضر والبرتقالي والأزرق والأصفر والأسود والأبيض، كاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل وأخرى أمامية بدقة 2 ميجابايت، كما يملك بطارية بسعة 2000 ميلي أمبير/ساعة.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

تحديث خدمة “جوجل ناو” بميزة الإطلاع على البطاقات دون إنترنت

أعلنت “جوجل” عن تحديث لتطبيق البحث الأساسي خاصتها، Google Search، لنظام “أندرويد” لتوفير ميزة الإطلاع على البطاقات دون إنترنت في خدمة “جوجل ناو”.

وأوضحت “جوجل”، عبر حسابها على شبكة “جوجل بلس”، أن بطاقات المعلومات في خدمة “جوجل ناو” سوف تحافظ على محتواها قابلا للإطلاع أثناء فقدان الإتصال بالإنترنت.

وسوف تعرض البطاقات أخر محتوى تم تحديثه أثناء الاتصال بشبكة الإنترنت، حيث أكدت الشركة أن تلك الميزة ستساعد المستخدمين في الإطلاع على المعلومات أثناء فترات الإنقطاع المؤقتة عن الشبكة في أماكن مثل الأنفاق ومحطات القطار.

وكانت “جوجل ناو” تتطلب اتصالا بالإنترنت لعرض أخر تحديث للمعلومات بالبطاقات في الخدمة، كما كانت تعرض رسائل تفيد فشل الاتصال بالإنترنت بدلاً من المعلومات مما يمنع المستخدم من استخدام الخدمة دون الإنترنت.

وأطلقت “جوجل” التحديث الجديد لتطبيق Google Search، والذي يتضمن الميزة الجديدة لخدمة “جوجل ناو”، على متجر “جوجل بلاي”، وهو التطبيق المتوافر بشكل مجاني.

يذكر أن المستخدم يحتاج لاستخدام خدمة “جوجل ناو” على تطبيق بحث “جوجل” لجهاز ذكي يعمل بنظام “أندرويد 4.1″، المعروف اختصارا باسم “جيلي بين”، أو بالإصدارات الأحدث للنظام.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

قضية جديدة تتهم “جوجل” باحتكار سوق البحث مستغلةً نظام “أندرويد”

قال مكتب محاماة أمريكي لحقوق المستهلك الخميس إنه أقام دعوى قضائية على مستوى البلاد ضد شركة “جوجل” بتهمة “الاحتكار بصورة غير قانونية” للإنترنت وسوق البحث عبر الأجهزة المحمولة في الولايات المتحدة.

وتزعم الدعوى القضائية المرفوعة ضد “جوجل”، أن الأخيرة تنتهك قوانين مكافحة الاحتكار من خلال فرض احتكار مطلق على الإنترنت ما أثر سلبًا على سوق البحث وأدى إلى تضخم تكلفة الأجهزة من الشركات المتنافسة على نحو مصطنع.

وتتهم الدعوى التي رُفعت في المحكمة الجزئية الأمريكية في شمال ولاية كاليفورنيا، صاحبة أكبر محرك بحث على الإنترنت، باستغلال نظام التشغيل “أندرويد” للحفاظ على ممارسات الاحتكار من خلال اتفاقات سرية مع صانعي الأجهزة الذكية لتحميل مجموعة من التطبيقات الخاصة بها على أجهزتهم.

وتعترف شركة “جوجل” حقًا بعقدها لاتفاقات تدعى “اتفاقات توزيع التطبيق المحمول”Mobile Application Distribution Agreements مع جميع شركات تصنيع الأجهزة الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” والتي تقضي بوجوب وجود التطبيقات الخاصة بها ضمن هذه الأجهزة.

وترى الشكوى المرفوعة ضد “جوجل” أن الأخيرة تحتكر الإنترنت وسوق البحث عبر الأجهزة المحمولة عن طريق إلزام هذه الشركات بجعل محرك البحث الخاص بها المحرك الافتراضي.

ومن جهتها ترد شركة “جوجل” بالقول إن “أندرويد” والبحث ليسا متنافيين، وتجادل بأن الجميع قادر على استخدام “أندرويد” بدون “جوجل”، كما يمكن للجميع أيضًا استخدام “جوجل” بدون “أندرويد”.

وتواجه “جوجل” قضية مشابهة في دول الاتحاد الأوروبي، حيث بدأت المفوضية الأوروبية في تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2010 تحقيقاته مع الشركة على خلفية اتهامات وجهت لها بالاحتكار، كانت قد أثارتها شركات منافسة أبرزها “مايكروسوفت”، والتي زعمت أن “جوجل” تمارس بعض الأساليب عند إظهار نتائج البحث عبر محركها لإبراز خدماتها المتعلقة بموضوع البحث دون خدمات المنافسين.

وكانت المفوضية الأوروبية قد قالت في شباط / فبراير الماضي إن شركة “جوجل” قد عرضت المزيد من التنازلات لمعالجة مخاوف المنظمين الأوروبيين حول محرك البحث الخاص بها، لتقترب فعليًا من عقد تسوية لقضية دامت التحقيقات فيها ثلاث سنوات، ولتتجنب غرامة محتملة تصل حتى 5 مليار دولار أمريكي.

يُشار إلى أن شركة “جوجل” تتحكم بنسبة 67.5 بالمئة من سوق البحث، حسبما أعلنت شركة الأبحاث “كوم سكور” comScore في شباط/فبراير الماضي.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية